ثلاثية غرناطة
1,400 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين تُغلق أبواب الفردوس في وجه التاريخ
غرناطة، 1491… المدينة التي سقطت، لكنها لم تمُت.
هنا لا تروي رضوى عاشور سقوط الأندلس كحدث سياسي، بل تحفر في النفس الإنسانية كيف يبدو فقدان الوطن حين يتحول إلى واقع يومي لا يُحتمل.
من خلف النوافذ المغلقة، وفي الأزقة الصامتة، تبدأ ثلاثية غرناطة برصد موت البطء: موت اللغة، الإيمان، والكرامة.
مقاومة تبدأ من أصغر التفاصيل
في عالم مُصادر، تصبح تسمية الأبناء بالعربية شكلًا من أشكال المقاومة، وإخفاء الكتب جريمة كبرى، وذكر الله همسًا في القلب طقسًا مهددًا بالانقراض.
الرواية لا تصرخ، بل تهمس بألم عميق، وهي تسير بنا من جيل إلى جيل، من “أبي جعفر الورّاق” إلى “مريمة” إلى حفيدها، لتقول: الاستسلام ليس نهاية، بل بداية الغياب البطيء.
لمن لا يقرأ التاريخ كأحداث… بل كنبض حيّ
ثلاثية غرناطة ليست حكاية الماضي، بل مرآة للحاضر.
لمن يتساءل كيف تنهار الأمم من الداخل قبل أن تُهزم من الخارج،
لمن يعرف أن الكارثة لا تبدأ بالقنابل… بل بكتم صوت الإنسان.
هذه الرواية موجّهة لكل قارئ يبحث عن السرد العميق، والانفعال الصامت، والمقاومة التي لا ترفع راية… لكنها ترفض أن تموت.
“الناس لا يُهزمون دفعةً واحدة، لكنهم يُهزمون بالتدريج، بقضم الروح قطعة قطعة، حتى ينسوا من كانوا.”
ليست فقط رواية… بل مرثية مكتوبة بعين شاهدة وقلب لم يُطفأ
لا تُخبرك الرواية كيف انتهى العالم القديم،
بل تجعلك تعيش فقده، وترى كيف يُسلب من الناس وطنهم وهم بعد على أرضه.
هي شهادة على ما لا يجب أن يُنسى، ودرس هادئ في الصبر… والكرامة.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | , |
عدد الصفحات |
534 |
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
المراجعات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.