القوانين اليومية

أنت تتغيّر كل يوم… فهل وعيك يتغير معك؟
تمرّ أيامك بتكرار رتيب أو صخب متواصل، وفي كلتا الحالتين، تتركك منهكًا دون بوصلة واضحة. تظن أنك تحتاج إلى خطة جديدة، لكنك في الحقيقة تحتاج إلى وعي يومي متجدد يذكّرك بما هو أعمق من الروتين.

كتاب يمنحك حُقنة وعي يومية
“القوانين اليومية” هو أكثر من مجرد أفكار. إنه 366 درسًا في الفهم البشري، السلوك، النفوذ، والطاقة الداخلية… موزعة على مدار السنة، كل واحد منها كفيل بإعادة ضبط تفكيرك خلال دقائق معدودة.

لماذا يستحق أن يكون ضمن روتينك؟
– لأنه يمنحك حكمة مركزة كل صباح، لا تستهلك وقتًا لكنها تصنع فرقًا.
– لأنه لا يُلقّنك، بل يجعلك ترى ما كان أمامك طوال الوقت ولم تلاحظه.
– لأنه يعيد تشكيل رؤيتك لنفسك، للناس، وللحياة… بهدوء لكن بثبات.

لمن يعيش وسط الفوضى ولا يريد أن يفقد نفسه
إذا كنت ممن تتآكله المهام اليومية، أو من يمر بتقلبات مزاجية وعاطفية حادة، أو حتى ممن يشعر أنه بدأ ينسى لماذا يفعل ما يفعل… فهذا الكتاب قد يكون نقطة الارتكاز التي يحتاجها وعيك.

“العمق لا يُكتسب دفعة واحدة، بل في جرعات منتظمة… تمامًا كما هو الحال مع التغيير الحقيقي.”

اجعل هذا الكتاب جزءًا من صباحك… وستكتشف أن العيش بوعي هو أعظم استثمار يمكنك تقديمه لنفسك.