غزل البنات
1,100 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل بياناتك لإتمام الطلب
عندما لا يعود الحب كافيًا
ليست كل علاقة تفيض حنانًا… ولا كل من أحبك كان جديرًا بقلبك.
هناك حبّ يُطفئك بدلًا من أن ينيرك، يربكك بدلًا من أن يحتويك.
وهنا تبدأ ليلى… تكتب رسائلها لرجل رحل، لكنها في العمق تخاطب ذاتها، تسترجع تفاصيل ما حدث، وتبحث عن تفسيرات لما لا يُفسّر.
وجع لم يُقال… فكان لا بد أن يُكتب
بين السطور، تعترف ليلى بكل ما سكتت عنه طويلًا.
تسرد ألمها بنعومة لا تخلو من الصدمة، وتغزل حكاية كل فتاة قدّمت أكثر مما ينبغي، وراكمت جراحًا تحت اسم “الحب”، حتى نسيت من تكون.
رواية كتبت لتكون مرآة
“غزل البنات” ليست رواية حب، بل رواية صحو بعد الغفلة.
رواية كل من عاشت الخذلان في علاقة ظنتها خلاصًا، فاكتشفت أن الحب الأعمى يكلّفها نفسها.
اللغة عذبة، روحية، بسيطة لكنها لاذعة في حقيقتها.
إنها كتاب يُقرَأ أكثر من مرة… لأنك لن تكوني أنتِ بعد كل مرة.
لمن سقط قلبها ولم تسقط كرامتها
هذه الرواية كتبت لكل أنثى شعرت أن صوتها لا يُسمع،
وأن حاجتها إلى الأمان كانت تُفسَّر ضعفًا.
لمن أحبّت بقلبها كلّه… ثم اضطرت أن تلمّه قطعة قطعة، وتعود به إلى نفسها.
“كنت أظن أن الحب يشفع للأخطاء… لكنني تعلمت متأخرًا أن الحب الحقيقي لا يرتكبها أصلًا.”
ليست نهاية… بل بداية جديدة من الداخل
الرواية لا تبيعك وهم النهايات السعيدة، بل تعلّمك كيف تُعيدين ترتيبك بعد أن تبعثرتِ.
إن كنتِ تبحثين عن قصّة تُشبهك… وتحرّرك في الوقت ذاته،
فربما لم تقعي على هذه الصفحات مصادفة.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
304 |
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.