مقتل طالبة مدرسة

مدرسة… طلاب… حياة يومية هادئة. ثم صرخة، وجسد هامد

في لحظة واحدة، تنقلب الفصول الدراسية إلى مسرح جريمة.
طالبة لامعة تُقتل وسط حرم المدرسة، والجميع مصدوم… لكن لا أحد بريء بالكامل.
ما الذي دفع القاتل إلى ارتكاب جريمته؟ وما الذي كانت تخفيه الضحية؟

أسرار المراهقة… أثقل مما تظن

كل زميلة كانت صديقة… وربما غريمة.
كل أستاذ كان معلّمًا… وربما متورطًا.
وكل عائلة تروي نصف الحكاية فقط.

تحقيق لا يشبه غيره

المحققة جين سميث تعود مجددًا لتغوص في عالم مراهقين يخشون الكلام وكبارٍ يظنون أن الحقيقة لعبة يمكن إخفاؤها بين السطور.
لكن الحقيقة لا تختبئ طويلًا، خاصة حين يبدأ الخيط الأول في الانفلات من قبضة أحدهم.

الشر ليس بعيدًا… بل أقرب مما تتصور

هذه ليست جريمة عابرة. إنها مرآة لمجتمع صغير متوتر، يخشى الفضيحة أكثر من الجريمة نفسها.
وكلّما اقتربت جين من القاتل، أدركت أن الدافع هذه المرة… شخصي جدًا.

“أحيانًا، لا تكون الجريمة في القتل نفسه، بل في كل من اختار أن يصمت قبله.”

لكل من يبحث عن رواية بوليسية تخاطب الذكاء لا الغريزة

ستحب هذه الرواية إن كنت تبحث عن حبكة متماسكة، شخصيات نابضة بالحياة، وغموض لا يُحل بسهولة.
لا تخدعك بساطة البداية… فالنهاية تُفاجئ حتى من يظن نفسه خبيرًا في ألعاب التحليل.