1984

حين تتحول المراقبة إلى حياة

عالم لا يشبه أي عالم آخر
في دولة لا تعرف الخصوصية، يُراقب كل شيء وتُسجل كل حركة، يختنق الفرد تحت سطوة “الأخ الأكبر”. رواية تصدمك بواقعها القاتم، وتدفعك للتفكير في مفاهيم الحرية، والهوية، والحقيقة.

صراع الإنسان ضد العقول المُسيّرة
ونستون سميث، الموظف البسيط في وزارة الحقيقة، يبدأ رحلته في التمرد الصامت، يحاول أن يحتفظ بحقيقته، أن يحب، أن يفكر، في عالم يمنع حتى الأحاسيس الصادقة.

اللغة… أداة السيطرة الخفية
بلغة جديدة تُسمى “اللغة الجديدة”، يُعاد تشكيل العالم، لا لتسهيل الفهم، بل لقتل التفكير. أورويل يُحذرنا من قوة الكلمات حين تُستخدم كسلاح في يد الطغاة.

تحذير مبكر بصوتٍ عالٍ
ليست مجرد خيال علمي، بل نبوءة سياسية ونفسية عن الاستبداد، وعن كيف يمكن للسلطة أن تسحق الإنسان، ليس فقط في جسده، بل في داخله، حتى لا يبقى منه شيء.