إنه لأنت يوسف
1,400 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل بياناتك لإتمام الطلب
أجنحة تنهار قبل الرحيل
تبدأ الرواية من ذاك الفراق الذي ينحر روحك وتنكسر فيه أوتادك. تشعرين أنك وحدك في هذا الكون، تحملين سيف العصور الوسطى، لا ذخيرة لك سوى القلة الذين آمنوا بك وغادلوك، فيسقط بؤسك قبل أن تبدأ رحلتك.
ثقل الأمل فوق جراح لم تندمل
يتكرس الألم في داخلك، في تلك اللحظات التي يقتصر فيها الرجاء في قطرات أمل قليلة لا تجدينها. “إياكِ أن تقعي… إياكِ أن تتوقفي عن السير” — أكثر من نصيحة، إنه نبض يردد أنه لا خيار غير المضي رغم القلب النازف.
الختام الذي يعدك بالسلام
وفي نهاية الطريق، هناك وعد: سأنتظرك… سأداويكِ لأجعلك تنسين أنك تألمت. بضع كلمات تتحول إلى دفء يتسلل إلى عمق الجرح، ويحثّ على البناء من تحت الأنقاض.
“وأقبل عليكِ الجميع يحملونكِ أثقالهم وأوجاعهم فتبحثين داخلك عن بقايا صبر أو رفات قوة، أو حتى بعض قطرات الأمل فلا تجدين…”
رواية تقف مكتوفة أمام القلب المكسور
“إنه لأنت يوسف” ليست مجرد رواية، بل مرآة لمن انكسر تحت وطأة الحياة، ثم قرر أن يمضي رغم الظلام. حروفها تتسلل إلى الأعماق، لتذكركِ أن الاستمرار فعل بطولي، وأن القلب النازف قادر على التشافي، إن كان هناك من ينتظره.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | , |
عدد الصفحات |
323 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
إلياس –
قصة مؤثرة بزاف وتخليك تعيش الأحداث وكأنك وسطها