عداء الطائرة الورقية

ذكريات معلّقة بين السماء والأرض

تتداخل طفولة وعوالم شخصيتين في كابل القديمة، حيث الطفولة البريئة تتحطم أمام خيانات الحياة الأولى. عداء الطائرة الورقية يأخذ القارئ في رحلة مؤلمة وجميلة في آن واحد، بين الصداقة والخيانة، وبين الحب والندم، ليكشف أثر القرارات الصغيرة على مسار الحياة.

حكاية تربط الماضي بالحاضر

خالد حسيني يرسم الصداقات والروابط الأسرية بتفاصيل تجعل القارئ يعيش كل لحظة وكأنها له. الأحداث تمزج بين التاريخ الشخصي والتاريخ الوطني لأفغانستان، مما يمنح الرواية عمقًا إنسانيًا وتاريخيًا متقنًا.

“أحيانًا نخسر الطائرات الورقية قبل أن نعرف كيف نطير بأحلامنا.”

لك إذا كنت تبحث عن فهم أعمق للوفاء والخيانة

هذا الكتاب مناسب لكل من يريد الغوص في عالم الصداقات الممزقة، واكتشاف أثر الاختيارات على العلاقات الإنسانية، وفهم أن كل لحظة صغيرة قد تحمل في طياتها دروسًا لا تُنسى.

من الذكريات المفقودة إلى وعي أعمق

الألم أن ترى أحلامك الطفولية تتلاشى أمام قسوة الواقع. الأمل أن تمنحك هذه الرواية فهماً أعمق للوفاء والخسارة، وتذكيرًا بقوة الصفح والحب في حياة كل إنسان.