إنني أتعفن رعبا
1,600 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل بياناتك لإتمام الطلب
حين يصبح الخوف رفيقك المقيم
هل يمكن للرعب أن يتسلل إلى أعماقك حتى تتعفن روحك؟
في هذه الرواية التي تخترق أعماق النفس البشرية، تكتب مريم الحيسي قصة لا تهرب من الظلام، بل تغوص فيه. العنوان وحده يهمس لك بحقيقة مرة: الرعب هنا ليس مخلوقًا خارجيًا، بل هو شيء يتشكل في الداخل… بهدوء، وببطء، وبقسوة.
رعب نفسي يلامس حدود الهوس
ليست الأشباح ولا الكائنات المخيفة هي ما يرتعد له القارئ هنا، بل ذلك الشعور الذي يهمس: “هناك خطبٌ ما بي”. الرواية تحبس أنفاسك بينما تتصاعد حالة البطلة النفسية نحو الهاوية، وتجعلك تشكّ في سلامة كل شيء من حولها، وربما في سلامتك أنت أيضًا.
أسلوب سردي مشحون بالتوتر والوجع
لغة الرواية حادة، مشحونة، تُمسك بالقارئ من عنقه منذ السطر الأول ولا تتركه إلا بعد أن تزرع فيه قلقًا مستمرًا. كل مشهد، كل فكرة، وكل هاجس كُتب ليصنع تجربة غامضة تُشبه الكوابيس التي لا نفيق منها بسهولة.
ليست رواية عادية… بل تجربة نفسية مرعبة
“إنني أتعفن رعبًا” ليست مجرد رواية تروّعك، بل تُدخلك في نفق نفسي معتم، تكتشف فيه أن أكثر ما يخيف ليس ما نراه… بل ما نحاول إنكاره بداخلنا.
اقتباس من الرواية:
“في أوقات كهذه، لا أعرف إن كان هذا صوتي… أم أن الرعب صار يتكلم باسمي.”
تأليف | |
---|---|
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.