لم نخلق لنتألم
1,400 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين يصبح الألم هو القاعدة… لا الاستثناء
كم مرة شعرت أن المعاناة جزء طبيعي من الحياة؟
كم مرة ظننت أن الألم قدر لا يُمكن تغييره، بل فقط التعايش معه؟
القلق، الوحدة، الذكريات الثقيلة، الخوف من المستقبل…
كلها تتحول ببطء إلى روتين يومي، حتى يكاد الإنسان ينسى أنه خُلق ليستقر، لا ليُرهَق.
ليس ضعفًا أن تتألّم… لكن من الخطأ أن تبقى هناك
هذا الكتاب لا ينكر الألم، ولا يُهوّن منه، لكنه يرفض أن يكون هو الهوية.
بلغة دافئة، واقعية، وإنسانية، يرشدك حسن المزين إلى كيفية التعامل مع المشاعر الثقيلة، لا بقمعها… بل بفهمها وتفكيكها، حتى لا تستقر فيك كجراح صامتة.
إنه دليل للخروج من دوامة التفكير المؤلم،
ومحاولة صادقة لاستعادة الشعور بالطمأنينة دون إنكار الواقع أو تزييفه.
لكل من تعب من محاولات النجاة وحده
إذا شعرت يومًا أنك مرهق من الداخل دون سبب واضح،
إذا بدت لك الحياة كسلسلة من المحاولات الفاشلة لفهم نفسك،
إذا أردت أن ترى الأمور من زاوية أكثر رحمة…
فهذا الكتاب كُتب لك، لا ليمنحك حلولًا سحرية، بل ليذكّرك أن ما تشعر به مفهوم… وأن تجاوزه ممكن.
“لم نُخلق لنتألم، ولكننا نتألم لننمو… لنفهم، لنُعيد ترتيب علاقتنا بذواتنا والحياة.”
لا تقبل أن يكون الألم مقعدًا دائمًا
قد لا نملك دائمًا إيقاف الألم،
لكننا نملك أن نغيّر موقعه من القلب إلى الذاكرة.
وهذا الكتاب يمنحك أدوات بسيطة وعميقة لتبدأ من جديد،
لأن الحياة لا تكافئ من لا يتألّم… بل من لا يستسلم للألم.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
213 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.