قواعد العشق الأربعون

حكاية الحب التي تعبر الزمان والمكان
رحلة بين قلبين… وسبعة قرون
رواية تمتزج فيها الأزمنة، حيث تلتقي امرأة معاصرة تبحث عن ذاتها برسالة غامضة تغير مجرى حياتها، وتفتح لها بابًا على عالم آخر… عالم شمس التبريزي وجلال الدين الرومي. ما العلاقة بين كاتبة أميركية ومتصوفين من القرن الثالث عشر؟ في هذه الرواية، لا شيء يحدث صدفة.

شمس… الرومي… والعشق الذي يغير كل شيء
تروي إليف شافاق بأسلوبها الآسر قصة اللقاء الذي غيّر وجه التصوف إلى الأبد. شمس التبريزي، الدرويش الغريب ذو القواعد الأربعين، يدخل حياة الرومي ويقلبها كما تُقلب صفحة في مهب الريح. بين الحب الإلهي والبشري، ينمو الرابط الذي تحدى كل ما حوله.

أربعون قاعدة… لا تليق إلا بالعاشقين
من خلال كل قاعدة، تضيء الرواية طريقًا مختلفًا للروح الباحثة عن النور. قواعد لا تُحفظ بل تُعاش، تدعوك أن تعيد النظر في علاقتك مع الله، مع نفسك، ومع من حولك. إنها ليست نصائح… بل مفاتيح.

رواية تهز الروح قبل العقل
“قواعد العشق الأربعون” ليست مجرد حكاية، بل مرآة تضعك أمام ذاتك. فيها من الحزن، من الجمال، ومن الحكمة ما يجعلك تقرأها أكثر من مرة… لا لفهم القصة، بل لفهم نفسك.

اقتباس من الرواية:
“لا تحكم على الطريقة التي يتواصل بها الناس مع الله، فلكلٍ طريقته وصلاته، والله لا يأخذنا بالكلمات بل بالنوايا.”