وتظن أنك نجوت
1,500 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين تظن أن النهاية قد مرت… لكنها كانت البداية
في لحظات كثيرة من حياتنا نعتقد أننا تجاوزنا الألم، عبرنا الصدمة، وانتهى كل شيء. نمضي إلى الأمام بأجسادنا، بينما تظل أرواحنا متوقفة هناك… عند نفس الجرح، عند نفس الندبة التي لم تندمل بعد. نظن أننا نجونا، لكن الحقيقة أن ما دفنّاه بداخلنا لا يزال يهمس في أعماقنا بصوتٍ خافت لا يُسمع، لكنه يُرهق.
هذا الكتاب لا يربّت على كتفك… بل يعريك أمام نفسك
وتظن أنك نجوت ليس كتابًا يمنحك الطمأنينة الفورية أو كلمات العزاء السريعة، بل رحلة إلى الداخل، إلى حيث تختبئ الآلام المؤجلة والمشاعر المنسية. اختارت إيناس سمير بعناية نصوصًا إنسانية عميقة من تجارب عالمية مترجمة، تمسّ تلك الأجزاء التي غالبًا ما نتجاهلها عمدًا. الكتاب لا يعدك بالشفاء، لكنه يضع يدك على موضع الألم لتراه واضحًا… وهنا تبدأ المعالجة الحقيقية.
لمن تعب من التظاهر بالقوة
هذا الكتاب موجّه لمن يبتسم في الخارج بينما ينهار في داخله. لمن قال “أنا بخير” مرات كثيرة حتى صدقها الآخرون وكاد يصدقها هو أيضًا. لمن نجا من الألم بجسده، لكن قلبه ما زال هناك. لا يهم إن كنت تمرّ بألم الآن، أو تحمله منذ سنوات، هذا الكتاب يأتيك كمرآة… لا لتحكم، بل لتريك نفسك كما هي.
“نحن لا ننجو فعلًا حين نتجاهل، بل حين نواجه.”
اقرأه لتتوقف عن الهروب وتبدأ بالمواجهة
قد لا يغيّر هذا الكتاب حياتك بأكملها، لكنه قد يوقظك من غيبوبة طويلة اعتدت العيش داخلها. ربما تحتاج أن تضعه جانبًا بعد كل بضع صفحات لتتنفس، لتفكر، لتبكي… وهذا بالضبط ما يجعله مختلفًا. لأن بعض الكتب لا تُقرأ… بل تُحسّ.
اختيار وترجمة: |
إيناس سمير |
---|---|
دار النشر: |
رنيس |
عدد الصفحات: |
302 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.