وداعا طليطلة
1,650 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين ينكسر التاريخ… وتبكي المدن العتيقة
قصة وداع لا يشبه أي وداع
في قلب الأندلس، وبين أزقة طليطلة العابقة بالعلم والنور، تكتب الرواية لحظات السقوط والوداع. وداع حضارة، وداع حب، ووداع وطن لم يُغفر له أنه كان يومًا منارةً للعالم. يأخذك محمود ماهر إلى تلك اللحظة التي بدأ فيها كل شيء في الانهيار.
شخصيات تقاوم النسيان
من خلال أبطال تتشابك مصائرهم بين الولاء والخذلان، يرسم الكاتب وجوهًا بشرية حقيقية؛ تعاني، تحلم، وتصرخ في وجه الزوال. إنها شخصيات تعيش في قلب التاريخ لكنها تنبض بوجع الإنسان المعاصر.
حين يتقاطع الحب مع الخيانة، والدين مع السياسة
الرواية ليست فقط عن سقوط مدينة، بل عن الصراع العميق بين ما نؤمن به وما نفعله حين تضيق الخيارات. الحب هنا ليس عاطفة فقط، بل اختبار حقيقي في زمن الانكسار.
وداعًا طليطلة… لكن من قال إن الوداع نهاية؟
الرواية تتركك في نهاية المطاف أمام سؤال كبير: هل تنتهي الحضارات بالموت، أم أنها تعيش في ذاكرتنا حين نروي حكاياتها؟ ربما لا يكون الوداع نهاية، بل بداية لحكاية لا يجب أن تُنسى.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | , |
عدد الصفحات: |
334 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.