أنتيخريستوس 2
1,400 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل معلوماتك لإتمام الطلب
في هذا الجزء… لا تُروى الحكاية، بل تُعاد كتابتها من الجحيم
إن كنت تظن أنك فهمت شيئًا مما حدث في الجزء الأول، فاستعد الآن لهدم كل تصوّرك. لأن “أنتيخريستوس 2” لا يشرح ما فات، بل يعمّق الغموض، ويعيد ترتيب الحقائق حتى تبدو الأكاذيب وكأنها هي الأصل. هنا لا تقرأ رواية… بل تُستدرج إلى مشروع فكر، غايته زلزلة ما رسخ داخلك من يقين.
كل خطوة نحو الحقيقة… تقترب بك من الظلام
رواية “أنتيخريستوس الجزء الثاني” للكاتب أحمد خالد مصطفى تواصل تقديم عالم مشحون بالتناقضات الفلسفية والدينية والعلمية، حيث يتحول البطل –أو الخصم– إلى كيان أكثر تعقيدًا. شخصية “أنتيخريستوس” تخرج من الظل، لتواجه القارئ مباشرة بأسئلتها الجارحة، بنظرياتها الصادمة، وبصراعاتها مع منظومات القوة والمعنى. الرواية تسير على حافة بين الواقعي والمفترض، بين الوثيقة والمتخيل، لتكشف كيف يمكن للفكر أن يكون سلاحًا أشد فتكًا من أي سلاح.
“أنا لا أطلب منك أن تصدّقني… فقط أطلب أن تتوقف عن التصفيق لمن يذبحك باسم النور.”
حين يصبح الشكّ واجبًا… ويغدو الإيمان مسألة حياة أو انقراض
هذا العمل لا يرضي الباحثين عن حبكة تقليدية أو نهاية مطمئنة، بل يتركك مشوشًا، مثقلًا بالأسئلة، مشدودًا نحو نهايات مفتوحة كالجراح. “أنتيخريستوس 2” ليس استمرارًا فقط، بل تصعيدًا للأفكار والشكوك التي بدأت منذ البداية. إنه عمل صدامي، فلسفي، متداخل، لا يناسب القارئ الكسول، بل من يجرؤ على الغوص في عمق السؤال ولو كان موجعًا. رواية لا تقدم أجوبة… بل تزرع شكًا يكفي لهدم قارة من القناعات.
المراجعات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.