أبي الذي أكره

1,200 د.ج

عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

Out of Stock

هذا المنتج مطلوب جدًا!

لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!

استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!
الوصف

حين يكون أقرب الناس إليك… هو أكثرهم إيذاءً لك

قد لا يأتي الألم من الخارج، بل من أقرب نقطة في حياتك: من الأب، حين يتحوّل حضوره إلى عبء، وكلامه إلى جرح، ووجوده إلى خوف.

تعيش مترددًا بين الحب المفروض والكره المكتوم، وتُقنع نفسك أن هذا طبيعي… لكنه ليس كذلك.

كتاب يكسر الصمت حول العلاقات السامة داخل الأسرة

في هذا العمل الجريء، يفتح الدكتور عماد رشاد عثمان ملفًا مسكوتًا عنه: إساءة معاملة الأبناء من قِبل آبائهم، سواء نفسيًا أو عاطفيًا أو جسديًا.

بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، يستعرض جذور هذه الإساءات، وأثرها الممتد على التكوين النفسي والعاطفي للأبناء، مع تحليلات علمية مستندة إلى علم النفس الإكلينيكي.

لكل من نشأ في بيت مليء بالخوف بدل الحب

هذا الكتاب موجّه لمن عاش طفولة مشوّهة، وخرج منها بشخصية ممزقة لا يعرف كيف يرمّمها.

لمن يشعر بالذنب لأنه يكره من يُفترض أن يحبّه.

ولكل من يحاول أن يفهم نفسه قبل أن يُعيد إنتاج الألم مع من يحبهم اليوم.

“الاعتراف بالألم لا يعني كراهية الأب… بل يعني إنقاذ النفس من أن تُعيد نفس الدائرة.”

– عماد رشاد عثمان، أبي الذي أكره

ربما لم تكن المشكلة فيك… بل في الأسلوب الذي كُسرت به وأنت صغير

هذا الكتاب لا يفتح الجراح فقط، بل يدلّك على طريق التعافي منها،

ويذكّرك أن من حقك أن تتجاوز، حتى لو لم تعتذر الذاكرة.

مراجعات (0)
0 مراجعة
0
0
0
0
0

المراجعات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أبي الذي أكره”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يجب أن تقوم بتسجيل الدخول لتتمكن من إضافة صور إلى تقييمك.