أكتب حتى لا يأكلني الشيطان
1,600 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل بياناتك لإتمام الطلب
النجاة بالكتابة… حين تتحوّل القصة إلى وسيلة للبقاء
ليست هذه مجرد قصة تُروى، بل حياة تُنتزع من الموت سطرًا بعد سطر. في “أكتب حتى لا يأكلني الشيطان”، نجد أنفسنا داخل غرفة مغلقة، مع كاتبة تُدعى ماريانا، اختطفها رجل يُلقب بـ”الشيطان”، وفرض عليها أن تكتب له قصص رعب… أو تموت. كل قصة تنتهي، تمنحها وقتًا إضافيًا، وكل تأخير يعني اقتراب نهايتها.
الخوف لا يأتي من الخارج… بل من القصص التي نكتبها لننجو من أنفسنا
كتاب “أكتب حتى لا يأكلني الشيطان” من تأليف مريم الحيسي هو رواية نفسية مشوّقة، تجمع بين الرعب النفسي وأدب الميتافيزيقيا. عبر حوارات داخلية مشحونة بالتوتر، تنسج الكاتبة عالمًا تختلط فيه الحقيقة بالخيال، والخوف بالكتابة، حيث تصبح القصة وسيلة للنجاة، والورقة سلاحًا في مواجهة القاتل والصمت معًا.
“في كل مرة أكتب، أهرب من الشيطان… لكنه يعرف طريقي دائمًا”
الكتابة هنا ليست موهبة… بل مقاومة
هذا العمل لا يطرح حكاية رعب تقليدية، بل يغوص في العلاقة المعقّدة بين الكاتب ونصه، بين المبدع وأشباحه الداخلية. “أكتب حتى لا يأكلني الشيطان” رواية مكثفة، ذات إيقاع متوتر، تناسب من يبحث عن تجربة قراءة مختلفة، صادمة أحيانًا، وعميقة دائمًا. رواية تهمس لك: ربما لا تحتاج إلى قاتل ليهددك… يكفيك أن تتوقّف عن الكتابة.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
482 |
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
المراجعات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.