الموطأ
1,300 د.ج
الحل النهائي لطلب WooCommerce
- حماية متقدمة من البوتات
- إدارة الشحن الذكية
- تكامل مع شركات الشحن الجزائرية
- الإكمال التلقائي وكشف الموقع
- دعم متعدد اللغات
إتمام الطلب
أدخل بياناتك لإتمام الطلب
حين دوِّن الفقه… للمرة الأولى
قبل أن تُكتب المجلدات، وقبل أن تتشعب المذاهب… كان “الموطأ”. كتاب لم يكن مجرد جمع للأحاديث، بل تأسيس لطريقة فهم، لميزان يرجّح، ولرؤية عالِم عاش في قلب المدينة، حيث نزل الوحي، وعاش الصحابة، وسُمع الحديث في سوقه ومسجده.
ثِقَل هذا الكتاب ليس في حجمه… بل في أثره
هو أول كتاب صُنف في الحديث والفقه معًا، بدقة تنسج بين الرواية والرأي، وتنقل روح المدينة النبوية كما لم تُنقل في غيره. الإمام مالك لم يكن ناقلًا فقط، بل ميز ما يُعمل به، وترك ما لا يُحتج به… ليقدّم للناس علماً قابلاً للتطبيق، لا للحفظ فقط.
لماذا لا يزال حيًا بعد أكثر من 1200 سنة؟
– لأنه جمع بين الحديث والعمل، بين الفهم والرواية.
– لأنه يعكس مدرسة المدينة، التي عاش فيها كبار الصحابة.
– لأنه نموذج في الانضباط، والورع، والدقة، لا في السرد فقط.
– لأنه أثر في كل من جاء بعده: من الشافعي، إلى البخاري، إلى من تبعهما.
ليس مجرد مرجع… بل ميراث حي
هذا الكتاب لا يناسب الباحثين فقط، بل كل من يريد أن يرى كيف بدأ تدوين الفقه الإسلامي في أنقى صوره. كيف كان الحديث يُعامل بميزان العلماء، لا بمجرد النقل. كيف كانت الأسئلة تُجاب بحكمة، لا بعجلة.
لمن يريد أن يبدأ من الجذور
– إن كنت تبحث عن أصل الفقه قبل أن تتفرع مسالكه.
– إن كنت ترغب أن ترى كيف فهم التابعون الدين في عصر ما بعد الصحابة.
– أو كنت تملك عقلًا يسأل: ما أول كتاب جمع بين الحديث والرأي؟
“العلم إن لم يكن له عمل… فلا بركة فيه.”
من أراد الفهم على بصيرة… فـ”الموطأ” هو البداية
ليس كتابًا لتقرأه كغيره… بل لتعيشه، وتذوق عمقه، وتقدّر بساطته. لأن بعض الكتب لا تُقرأ فقط… بل تُصاحب.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
576 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
المراجعات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.