الداء والدواء
1,250 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين يمرض القلب
في “الداء والدواء”، يضع الإمام ابن القيم الجوزية يده على العلة الكبرى التي تصيب القلوب: الذنوب والمعاصي. بأسلوب يجمع بين العمق الشرعي والنفَس الوعظي، يبين كيف أن القلب المريض ينعكس فساده على الجوارح والحياة كلها. “في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله.”
الدواء في العودة إلى الله
يفصّل المؤلف طرق العلاج، بدءًا من التوبة الصادقة، ومرورًا بمجاهدة النفس، وانتهاءً بالالتزام بطاعة الله واجتناب ما حرّم. ويؤكد أن الدواء الحقيقي لا يكون إلا بذكر الله ومحبته والإنابة إليه. “من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.”
دواء يحيي الأرواح
يكشف الكتاب أن شفاء القلب ينعكس على سلوك الإنسان، فيمنحه طمأنينة ورضًا مهما اشتدت الابتلاءات. يذكّرك ابن القيم أن القرب من الله ليس رفاهية روحية، بل ضرورة وجودية لا يستغني عنها أي قلب. “إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله، تحمّل الله حوائجه كلها.”
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
336 |
الطبعة | هذه النسخة مطبوعة من طرف دار النشر المعتمدة، وهي النسخة الرسمية التي تتوافق مع جودة وتنسيق الإصدار الأصلي. تتميز بورق ممتاز، طباعة دقيقة، وغالبًا ما تكون مرفقة برمز ISBN أو ختم دار النشر. |
سمية –
كتاب ما شاء الله، فيه علاج للروح قبل الجسد، استفدت منو بزاف