المريضة الصامتة

امرأة فقدت صوتها لكن لم تفقد سرها

في عالم مليء بالصوت والصخب، تظهر أليسيا بيرنسون كاستثناء صادم: رسامة موهوبة توقفت فجأة عن الكلام بعد أن اتُهمت بقتل زوجها. صمتها المطبق حوّلها من مجرمة محتملة إلى لغز يثير جنون الأطباء والصحفيين والجمهور.

عقل يبحث عن الحقيقة خلف الجدار الصامت

في المريضة الصامتة يأخذنا أليكس ميكايليديس إلى عيادة نفسية حيث يحاول الطبيب ثيو فابر اختراق جدار الصمت وكشف ما تخفيه أليسيا. الرواية تمزج بين الإثارة النفسية والتحقيق البوليسي في سباق مع الزمن لفك عقدة الماضي.

“الصمت أحيانًا أبلغ من كل الكلمات.”

لمن هذا الكتاب؟

هذه الرواية مثالية لمحبي الغموض النفسي والتشويق الأدبي، لكل من يريد التورط في لعبة ذهنية حيث لا أحد بريء ولا أحد يُفهم من أول وهلة.

من فوضى الصمت إلى دهشة الاكتشاف

الألم أن تواجه صمتًا لا يفسَّر فتضيع الحقيقة في الظلال. الأمل أن تقرأ هذه الرواية وتدرك أن خلف كل صمت حكاية، وخلف كل كلمة غائبة صرخة لم تُسمع بعد.