احمي طفلك من صدمات الطفولة
950 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!الطفل لا ينسى… فقط يكبر وهو يحمل
قد تظن أن الموقف انتهى، أو أن الصراخ كان مجرد لحظة غضب. تبرر، تتجاهل، وتنشغل. لكن ما يُقال للطفل في لحظة ضعف، أو ما يُفعل به في لحظة إهمال، لا يُمحى. يتكوّن في داخله شيء لا يُرى فورًا، لكنه يُشكّل طباعه، ثقته، وحتى حبه لنفسه.
الوقاية أحيانًا تكون أذكى من العلاج
تربية الطفل ليست مجرد حب واحتواء، بل وعي بالمحفّزات التي تصنع أثرًا نفسيًّا طويل المدى. حين يُفهم الطفل لا يُقمع، وحين يُحترم لا ينكسر. وكل لحظة إدراك من الطرف البالغ قد تحميه من ألم يرافقه لعمر كامل.
لمن يخاف على أطفاله حتى من نفسه أحيانًا
هذا الكتاب ليس للمثاليين، بل للذين يُراجعون أنفسهم بصدق. الذين يعرفون أنهم بشر، يخطئون، لكنهم لا يريدون أن يكون خطؤهم سببًا في ألم طويل المدى. الذين يفهمون أن التربية وعي قبل أن تكون تعليمات.
“كلما زاد وعي المربي، قلّت صدمات الطفل.”
بعض الأضرار لا تُرى فورًا… لكنها تبقى طويلًا
الصوت العالي، العقاب المهين، الإهمال العاطفي… لا يمرّ مرور الكرام كما نظن. وما يبدو عادياً اليوم، قد يصنع فجوة في الغد. ومن أراد أن يُربّي بأقل ضرر ممكن، فهذا النوع من الكتب هو البداية التي تستحقها تلك الأرواح الصغيرة.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات: |
182 |
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
Widad –
Bien
Widad –
لم افهم لما كل هذا