مصحف التجويد قراءة الكسائي

الروايات ليست ترفًا… بل دقة وأمانة

تلاوة القرآن برواية غير مألوفة يتطلب مصحفًا يراعي الدقة، ويوضح الفروق، ويبرز ما يجب الانتباه له بوضوح. فكم من قارئ ظن أنه يتلو رواية معيّنة، وهو يخلط بينها وبين غيرها، دون أن يدري.

حين تخدم الطبعة القارئ لا العكس

هذا المصحف ليس مجرد مصحف بطبعة جميلة. بل هو أداة حقيقية تخدم القارئ الذي يتعلم أو يحفظ أو يدرّس بقراءة الكسائي من طريق الشاطبية برواية أبي الحارث، مع ملاحظات دقيقة لما اختصت به رواية الدوري، مكتوبة على الهامش، دون تشتيت.

مصحف يعرض الرواية… ويشرحها بصمت

مصحف “أحكام التجويد – رواية أبي الحارث” هو مصحف تعليمي دقيق، يتميز بتنسيق واضح وبألوان ظاهرة لأحكام التجويد. لا يكتفي بنقل الرواية بل يبرز فروقاتها بلغة بصرية يسهل تتبعها، ويتيح متابعة ما ورد عن رواية الدوري دون الحاجة للرجوع إلى مراجع إضافية.

مواصفات دقيقة تخدم الهدف

• قراءة الكسائي من طريق الشاطبية برواية أبي الحارث

• على الهامش: ما اختصت به رواية الدوري

• طبعة تعليمية معتمدة ومناسبة للحلقات والمراكز

• تلوين كامل لأحكام التجويد (مدود، غنة، إظهار…)

• حجم 17×24 سم مريح للتصفح والتعليم

• طباعة دار المعرفة المعروفة بجودة مصاحفها

لمن هذا المصحف

لكل طالب علم يتعلم أو يدرّس القراءات، ويدرك أهمية توثيق الرواية من مصحف مضبوط، سواء داخل المؤسسات التعليمية أو في الدراسة الفردية المتخصصة.

تعلم الرواية يبدأ من نص صحيح

التمييز بين الروايات لا يتم بالحفظ فقط، بل بالرجوع إلى مصحف دقيق يعرضها كما وردت، دون اختزال أو خلط. وهذا المصحف هو نقطة بداية آمنة لكل من يسعى لذلك.