قبل أن تتلاشى ذاكرتك

1,000 د.ج

الذاكرة… لا تتلاشى فجأة، بل على مهل، كمن يودّعك دون أن ينبّهك

مدعوم بواسطة ياکسي

إتمام الطلب

أدخل بياناتك لإتمام الطلب

المعلومات الشخصية

يرجى إدخال اسمك الكامل
يرجى إدخال رقم هاتف صالح
قبل أن تتلاشى ذاكرتك

قبل أن تتلاشى ذاكرتك

1,000 د.ج للقطعة

0
المنتج الإجمالي
قبل أن تتلاشى ذاكرتك × 1
1,000 د.ج
تكلفة الشحن
اختر ولاية/محافظة
إجمالي الطلب 1,000 د.ج
الوصف

هل هناك لحظة تتمنى أن تعيشها مرة أخرى… فقط لتتذكر؟

في نفس المقهى الغامض، يعود الزمن ليمنح الزائرين فرصة نادرة:
أن يعودوا إلى لحظة واحدة، ربما لا تغيّر الواقع، لكنها تغيّر طريقة رؤيتهم له.
وهذه المرة، لا يتعلق الأمر بالفقد… بل بالنسيان.

حين يبدأ العقل بالنسيان، يبدأ القلب بالتشبث بما تبقّى

رجل مسن يخشى أن ينسى وجه زوجته.
ابنة تتشبث بصوت أمّها الذي بدأ يتلاشى.
حبيب سابق يريد فقط أن يتذكر لماذا انتهى كل شيء.
وأرواح كثيرة… تبحث عن الذكرى كما لو كانت طوق نجاة.

رواية لا تُحدث ضجيجًا… لكنها تترك صدى طويلًا في داخلك

بأسلوب بسيط وساحر، يقودك الكاتب خلال حوارات صامتة ومواقف مألوفة،
تُشبه حياتنا تمامًا: مليئة بالأشياء التي لم نقلها، وبالأشخاص الذين لم ننتبه لوجودهم… إلا بعد أن مرّوا.

“أقسى ما في الذكريات… أنها تختار أن تتلاشى من الأجمل فالأجمل.”

لكل من يخاف أن ينسى، أو يُنسى

هذه الرواية ليست فقط عن الذاكرة، بل عن الحب، والخوف، وارتباك اللحظات الصغيرة.
إنها تذكير بأن كل لحظة عادية اليوم… قد تكون كل ما نبحث عنه غدًا.

معلومات إضافية
تأليف

دار النشر

ترجمة

عدد الصفحات:

271

الطبعة

هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار.
مراجعات (0)
0 مراجعة
0
0
0
0
0

المراجعات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “قبل أن تتلاشى ذاكرتك”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يجب أن تقوم بتسجيل الدخول لتتمكن من إضافة صور إلى تقييمك.