سأخبرك شيئا يجعلك سعيدا
950 د.ج
عذرًا! هذا المنتج غير متوفر حاليًا 😲

هذا المنتج مطلوب جدًا!
لديك ذوق رائع! لسوء الحظ، هذا المنتج ينفد من المخزون أسرع مما يمكننا إعادة تخزينه. تحقق مرة أخرى قريبًا أو استكشف منتجات رائعة أخرى!
استمر في التسوق - المزيد من المنتجات الرائعة في انتظارك!حين تصبح السعادة فكرة بعيدة المنال
في زحمة الأيام، نعتاد الحزن وكأنه الطبيعي،
نتأقلم مع الخيبات، ونكتم الخوف، ونُقنع أنفسنا أن هذا ما يُسمى نضجًا.
تمضي الحياة… لا كما نريد، بل كما تُجبرنا مشاعرنا الثقيلة.
ولكن، هل حقًا خُلقنا لنُطارد السعادة، أم لنعيشها؟
هذا الكتاب لا يبيع الوهم… بل يذكّرك بما نسيت
تأخذك سارة عبد الرحمن في رحلة هادئة داخل ذاتك،
لا لتقنعك أن كل شيء بخير، بل لتقول لك: أنت بخير رغم كل شيء.
بلغة دافئة، قريبة، صادقة، تتحدث عن الألم دون إنكار،
وتُعيد ترتيب زاوية النظر نحو الحياة، لتراها كما لم تفعل من قبل: أخف، وأجمل، وأكثر احتمالًا.
ليس درسًا في علم النفس… بل رسالة من قلب يكتب لقلب.
لكل من شعر أن قلبه لم يعد كما كان
إذا مررت بتجربة كسرت شيئًا فيك،
إذا تساءلت بصمت: لماذا لا أفرح كما قبل؟
وإذا كنت تبحث عن كلمات ليست مثالية… لكنها صادقة،
فهذا الكتاب كُتب لك. ليخبرك شيئًا بسيطًا… لكنه كفيل بأن يفتح نافذة في داخلك.
“أحيانًا، لا نحتاج إلى أكثر من جملة صادقة… لنشعر أن العالم أقل قسوة.”
لا تغيّر العالم… فقط غيّر طريقة النظر إليه
قد لا تنتهي المتاعب، وقد لا نحصل على كل ما نريد،
لكننا نستطيع أن نحمي قلوبنا من الغرق، وأن نحتفظ بأمل لا يُكسر.
هذا الكتاب لا يمنحك سعادة مصنّعة،
بل يذكّرك أن فيك بذرتها… وأنك لم تكن ضعيفًا يومًا، بل مرهقًا فقط.
تأليف | |
---|---|
دار النشر | |
عدد الصفحات |
217 |
الطبعة | هذه نسخة مطبوعة خارج دار النشر الأصلية، لكنها تحمل نفس المحتوى النصي. تُعتبر خيارًا اقتصاديًا بجودة طباعة متوسطة، وغالبًا ما تُستخدم للقراءة اليومية أو لمن يبحث عن نسخة بسعر أوفر. لا تحتوي على ختم رسمي أو رقم إصدار. |
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.